يقول العلماء :"ما أعقلها من نملة وما أفصحها".
اشتملت الآية : على أحد َعشر نوعاً من البلاغة ,يتولّد بعضها من بعض ..
وقد ذكرها السيوطي:
أولها : النداء بـ يا
ثانيها : كنَّت بـ أي
ثالثها : نبّهت بـ ها التنبيه
رابعها :سمّت بقولها النمل
خامسها : أمرت بقولها ادخلوا
سادسها : نصّت بقولها مساكنكم
سابعها : حذّرت بقولها لا يحطمنّكم
ثامنها : خصّصت بقولها سليمان
تاسعها : عمّمت بقولها وجنوده
عاشرها : أشارت بقولها وهم
حادي عشرها : عذَرَت بقولها لا يشعرون
---
وأيضاً ذكر الإمام ابن القيم في مفتاح دار السعادة :
ويكفي من فطنتها يعني النملة ما قص الله عز وجل في كتابه من قولها لجماعة النمل ، وقد رأت سليمان عليه السلام وجنوده { يا أيها النمل ادخلوا مساكنكم لا يحطمنكم سليمان وجنوده وهم لا يشعرون }
فتكلمت بعشرة أنواع من الخطاب في هذه النصيحة :
النداء ، والتنبيه والتسمية ، والأمر والنهي ، والتحذير ، والتخصيص ، والتعميم ، والاعتذار .
فاشتملت نصيحتها مع الاختصار على هذه الأنواع العشرة ، ولذلك أعجب سليمان قولها وتبسم ضاحكا منه وسأل الله أن يوزعه شكر نعمته عليه لما سمع كلامها
اشتملت الآية : على أحد َعشر نوعاً من البلاغة ,يتولّد بعضها من بعض ..
وقد ذكرها السيوطي:
أولها : النداء بـ يا
ثانيها : كنَّت بـ أي
ثالثها : نبّهت بـ ها التنبيه
رابعها :سمّت بقولها النمل
خامسها : أمرت بقولها ادخلوا
سادسها : نصّت بقولها مساكنكم
سابعها : حذّرت بقولها لا يحطمنّكم
ثامنها : خصّصت بقولها سليمان
تاسعها : عمّمت بقولها وجنوده
عاشرها : أشارت بقولها وهم
حادي عشرها : عذَرَت بقولها لا يشعرون
---
وأيضاً ذكر الإمام ابن القيم في مفتاح دار السعادة :
ويكفي من فطنتها يعني النملة ما قص الله عز وجل في كتابه من قولها لجماعة النمل ، وقد رأت سليمان عليه السلام وجنوده { يا أيها النمل ادخلوا مساكنكم لا يحطمنكم سليمان وجنوده وهم لا يشعرون }
فتكلمت بعشرة أنواع من الخطاب في هذه النصيحة :
النداء ، والتنبيه والتسمية ، والأمر والنهي ، والتحذير ، والتخصيص ، والتعميم ، والاعتذار .
فاشتملت نصيحتها مع الاختصار على هذه الأنواع العشرة ، ولذلك أعجب سليمان قولها وتبسم ضاحكا منه وسأل الله أن يوزعه شكر نعمته عليه لما سمع كلامها
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق